eand-group-nwt-ar-508x540
icon-carousel-next
icon-carousel-prev

تاريخنا

1976

تأسست مؤسسة الإمارات للاتصالات.

1982

أطلقت مؤسسة الإمارات للاتصالات أول شبكة للهاتف المتحرك في الشرق الأوسط.

1983

تغير هيكل الملكية – حيث حصلت حكومة الإمارات العربية المتحدة على 60 ٪ من أسهم الشركة بينما يتم تداول الـ 40% من الأسهم العامة المتبقية.

1989

"اتصالات" تؤسس كلية اتصالات الجامعية لتخريج مجموعة من المهندسين الموهوبين لدفع نموها المستقبلي.

1991

تصدر الحكومة المركزية لدولة الإمارات العربية المتحدة القانون الاتحادي رقم 1 الذي يمنح الشركة الحق في توفير خدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية في الدولة وبين دولة الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى.

1994

تم تقديم أول خدمة GSM في الشرق الأوسط في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما أطلقت اتصالات "مركز الإمارات لتبادل البيانات"، الذي يوفر حلًا متكاملًا لمشغلي شبكات GSM.

1995

تم نشر خدمات الإنترنت في جميع أنحاء البلاد، والأولى في المنطقة. "اتصالات" تفتتح مصنعها لبطاقات SIM الهاتفية "ابتكار"، الشركة الرائدة في مجال توفير حلول البطاقات الذكية.

2000

تجاوز عدد مشتركي خدمات الهاتف المتحرك مليون مشترك مع طرح خدمات البيانات المتنقلة عبر خدمة (eWap).

2002

بلغ عدد مشتركي اتصالات 2 مليون مشترك. طورت اتصالات شبكتها للهاتف المتحرك لتقديم خدماتGPRS.

2003

أطلقت اتصالات أول شبكة للجيل الثالث 3G في منطقة الشرق الأوسط وتقدم خدمات الرسائل متعددة الوسائط MMS لمشتركيها.

2004

فازت اتصالات بالرخصة الثانية لتشغيل الهاتف المتحرك بالسعودية وإنشاء شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) كما قامت بشراء حصة في أسهم "كنار" مشغل الهاتف الثابت الجديد في السودان.

2007

فاق عدد مشتركي الهاتف المتحرك بدولة الإمارات الـ 6.7 مليون مشترك وتجاوزت نسبة انتشار خدمة الإنترنت حد الـ 60%، كما تقدم اتصالات خدمة التلفاز عبر الهاتف المتحرك.

2008

حصلت اتصالات على حصة في شركة (Swan Telecom) التي أعيد تسميتها لاحقًا بـ اتصالات (DB) لضمان دخولها السوق الهندي ولتعزيز تواجدها في شبه القارة الهندية.

2010

أطلقت اتصالات خدمات جديدة عبر شبكتها الضوئية بما في ذلك خدمة التلفاز ثلاثي الأبعاد (3DTV) مما جعل دولة الإمارات العربية المتحدة تصنف ضمن أول خمس دول في العالم تقدم مثل هذه الخدمة. كما بدأت اتصالات في تقديم خدمات إنترنت متنقلة بسرعات أكبر باستخدام تقنية ) + HSPA( كما أعلنت عن الإطلاق التجريبي لتقنية (LTE) تجاريًّا.

icon-carousel-next
icon-carousel-prev

حول مجموعة "إي آند"

تعد "إي آند" مجموعة تكنولوجية عالمية رائدة ملتزمة بتطوير المستقبل الرقمي عبر الأسواق التي تعمل بها في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا. وحققت المجموعة أداءً مالياً قياسياً في العام 2024، حيث بلغت قيمة الإيرادات الموحدة 59.2 مليار درهم وبلغت قيمة صافي الأرباح الموحدة 10.8 مليار درهم، إلى جانب تصنيفها الائتماني الممتاز، مما يعكس قوة ميزانيتها العمومية وسجلها الحافل بالنجاح.

تأسست المجموعة في أبوظبي منذ أكثر من 48 عاماً، وتطورت من شركة رائدة في مجال الاتصالات إلى مجموعة متنوعة من التقنيات والاستثمار. ويمتد نطاق عملياتها الآن إلى 38 دولة، تقدم فيها مجموعة شاملة من الخدمات الرقمية المبتكرة التي تتنوع بين الاتصال المتقدم والترفيه والبث والخدمات المالية، وصولاً إلى الحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والأمن السيبراني ومنصات إنترنت الأشياء.

تمتلك المجموعة خمسة ركائز أعمال أساسية هي: "إي آند الإمارات"، و"إي آند إنترناشونال"، و"إي آند لايف"، و"إي آند إنتربرايز"، و"إي آند كابيتال"، وتلبي كل ركيزة من هذه الركائز احتياجات العملاء والأسواق المتنوعة. وتساهم هذه الركائز في تمكين "إي آند" من الريادة في مختلف القطاعات، من الاتصالات وأسلوب الحياة الرقمي إلى خدمات الشركات والاستثمارات الجريئة. وتعزز الاستثمارات الاستراتيجية المستمرة في الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء وشبكات الجيل الخامس والخدمات السحابية ريادتها في المشهد التكنولوجي العالمي، الأمر الذي يقود مستقبل الاتصال الذكي والابتكار.

وبفضل الابتكار والاستدامة والالتزام بالتمكين الرقمي، تسعى مجموعة "إي آند" إلى بناء مستقبلٍ أكثر ذكاءً واتصالاً للأفراد والشركات والمجتمعات.

للمزيد من المعلومات حول مجموعة "إي آند"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: eand.com

Etisalat-Corporation-S_tcm313-128058

رؤيتنا

ريادة المستقبل الرقمي لتمكين المجتمعات

المستقبل الرقمي:

  • سيُعيد تشكيل حياة المستهلكين
  • يسرع النمو الاقتصادي للشركات
  • يعزز القدرة التنافسية للبلاد.

سوف تقود "اتصالات" المستقبل الرقمي لتمكين المجتمعات، وبالتالي تلهم الجميع لتحقيق أقصى إمكانياتهم الحقيقية.

قيمنا

التمكين هو القدرة على تمكين الأفراد من جميع المستويات بتحمل المسؤولية، وتحفيزهم للتصرف بشكل مناسب لتحقيق أهداف الجماعة والفريق في المؤسسة. فهو يتطلب الوضوح بشأن ما يجب تحقيقه، ووفقًا لأي معيار، ومتى، وضمن أية ميزانية، ومن ثم تحمل مسؤولية الإنجاز.

الرشاقة هي القدرة على الاستجابة بسرعة من خلال التكيف مع مجموعة متنوعة من الحالات والعمل مع مختلف الأفراد والمجموعات. إنها تتعلق بالقدرة على التفكير والاستجابة بشكل مختلف، وعدم التشويش أو التوقف عن العمل غير المتوقع، وبالتالي تحقيق زمن استجابة سريع.

يدور التعاون حول العمل التعاوني، عبر المستويات التنظيمية وحدود الوحدة، والتعرف على طرق وأساليب العمل المختلفة والتكيف معها لتحقيق أهداف مشتركة.

هي الرغبة والقدرة على إعطاء الأولوية للعملاء، وتقديم خدمات عالية الجودة وتوفير متعة رائعة للعملاء إلى أقصى ما يتجاوز احتياجاتهم وتوقعاتهم.