يناير 2025

  • علامة "إي آند" تحصل على التصنيف الريادي AAA، كأقوى علامة تجارية برصيد 84.6 نقطة
  • "إي آند" تصنف ضمن أكثر 10 علامات تجارية قيمةً على مستوى العالم في قطاع الاتصالات
  • محفظة العلامة التجارية والقيمة الاستثمارية لـ "إي آند" تتجاوز 20 مليار دولار في العام 2025
  • الرئيس التنفيذي للمجموعة يحصل على لقب "رائد الاتصالات المصنف رقم واحد عالمياً" للسنة الثالثة على التوالي

دافوس، 21 يناير 2025: حققت "إي آند"، مجموعة التكنولوجيا الرائدة عالمياً، نمواً استثنائياً جديداً في قيمة علامتها التجارية، لتصبح "العلامة التجارية الأسرع نمواً في العالم" وفقاً لتقرير براند فاينانس جلوبال 500" لعام 2025، والذي صدر خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس. ويظهر هذا التصنيف الزيادة الكبيرة في قيمة العلامة التجارية للمجموعة بمقدار ثمانية أضعاف عن العام الماضي، لتصل قيمة علامة "إي آند" منفردة إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق بواقع 15.3 مليار دولار أمريكي.

يأتي هذا النجاح تتويجاً لجهود التحول التي خاضتها "إي آند" لمدة ثلاث سنوات، عملت خلالها على دمج علامتها التجارية التاريخية "اتصالات" تحت هوية موحدة جديدة.

وتأتي الزيادة الكبيرة في محفظة العلامة التجارية والقيمة الاستثمارية لمجموعة "إي آند" في تقرير العام 2025 مدفوعةً بالنمو الذي حققته الاستثمارات والمحفظة بما يتجاوز 20 مليار دولار أمريكي، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر حصتها في شركة الاتصالات الباكستانية المحدودة (باكستان)، وحصتها في شركة موبايلي (المملكة العربية السعودية)، والاستحواذ على حصة مسيطرة (50% + حصة اقتصادية واحدة) في شركات الخدمات والبنية التحتية التابعة لمجموعة "PPF تيليكوم". وعزز هذا النمو أيضاً دمج علامة "اتصالات" والنمو السنوي الأساسي لـ "إي آند" بنسبة 13% على أساس موحد. فضلاً عن حصول "إي آند" على تصنيف مؤشر قوة العلامة التجارية (BSI) الرائد AAA، برصيد 84.6 نقطة من أصل 100.

وساعدت الشراكات المتميزة التي أبرمتها المجموعة، مثل التعاون مع نادي مانشستر سيتي لكرة القدم لمدة 15 عاماً ودورها كشريك مؤسس لسباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 في أبوظبي، في تعريف الجماهير العالمية بالعلامة التجارية، ما عزز من ظهورها ومكانتها كشركة رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا.

إطلاق حملة "دايماً في أكثر"

تقدم علامة "إي آند"، التي أطلقتها المجموعة كجزء من عملية تحولها الاستراتيجي، رؤية استشرافية تتجاوز تقديم الاتصالات التقليدية. ورغم حداثة عهدها نسبياً، إلا أنها سرعان ما رسخت مكانتها كقوة تكنولوجية قوية، إذ تضم المجموعة خمسة ركائز أساسية تدفع عجلة النمو والابتكار. وكان تقرير "براند فاينانس جلوبال 500" الذي صدر العام الماضي قد صنف "إي آند" و"إي آند الإمارات" كعلامتين منفصلتين، لكن مؤخراً تم دمج الأخيرة تحت مجموعة "إي آند"، ما عزز من مكانتها وقيمة محفظة علامتها الإجمالية في التصنيف، لترتفع بنسبة 700% على أساس سنوي.

وحرصت "إي آند"، منذ الكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة في العام 2022، على تعزيز القيمة المقدمة للعملاء في جميع أنحاء العالم. وتسعى مجموعة التكنولوجيا العالمية، من خلال حملتها الملهمة "دايماً في أكثر" إلى تسليط الضوء على محفظة أعمالها الحيوية التي تشمل قطاع الاتصال والخدمات الرقمية والترفيه والتكنولوجيا المالية وحلول المؤسسات. إذ توفر العلامات التجارية مثل "إي آند الإمارات" و"موبايلي السعودية" و"إي آند PPF تيليكوم" أحدث خدمات الاتصال، فيما تعمل منصات مثل منصة "ستازبلاي" و""Charge&Go و"e& money" على إثراء الحياة اليومية وتبسيطها.

وقد تمكنت "إي آند"، بتركيزها على تمكين الأفراد والشركات والمجتمعات في 38 دولة، من بناء منظومة قوية مصممة لتحقيق المزيد من النمو وتمكين الابتكار وخلق فرص لمستقبل أكثر إشراقاً وتواصلاً.

علامة تجارية ذات أهمية عالمية

وحازت "إي آند" أيضاً على تصنيف أفضل 10 علامات تجارية في مجال الاتصالات الأكثر قيمة على مستوى العالم وفقاً لتقرير "جلوبال 500 " لعام 2025. كما حظيت الشركة دوماً على تقدير سوقها المحلية، بما في ذلك تصدرها تصنيف "كانتار براندز" باعتبارها العلامة التجارية الأكثر قيمة بدولة الإمارات في نوفمبر 2024.

وقد كرّم تقرير "جلوبال 500 براند" لعام 2025 الرئيس التنفيذي للمجموعة حاتم دويدار، حيث حصل على لقب "رائد الاتصالات المنصف رقم واحد عالمياً" للسنة الثالثة على التوالي، حيث حلّ دويدار بالمركز 39 في الترتيب العام وحصل على المركز الأول في قطاع الاتصالات.

يُذكر أن "براند فاينانس" هي هيئة استشارية رائدة في مجال تقييم العلامات التجارية المستقلَّة على مستوى العالم، وتعمل الهيئة على سد الفجوة بين التسويق والتمويل منذ أكثر من 25 عامًا، وتُجري تقييمًا دوريّاً لقوة العلامات التجارية وتحدِّد قيمتها المالية؛ لمساعدة المؤسسات بجميع أنواعها على اتخاذ قرارات استراتيجية. وتقوم الهيئة بإجراء تقييم سنوي لأكثر من 5000 علامة تجارية، وتنشر أكثر من 100 تقرير لتصنيف العلامات التجارية في جميع القطاعات والدول.

تقدم القناة محتوى تعليمياً آمناً بهدف تنمية مهارات الأطفال

دبي، 16 يناير 2025: أعلنت "evision"، ذراع بث المحتوى الإعلامي والترفيهي في "إي آند لايف"، عن إطلاق "Bloom"، القناة التلفزيونية المخصّصة لمرحلة ما قبل المدرسة، والتي تقدم محتوى تعليمي آمن وذو جودة عالية مصمماً للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و5 سنوات. وأصبحت القناة متاحة الآن للجمهور في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتبث برامجها على مدار 24 ساعة باللغتين العربية والإنجليزية، كما سيتم إطلاقها قريباً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وتم تنظيم حفل إطلاق القناة في متحف المستقبل في دبي، بحضور قادة الصناعة لمناقشة المشهد المتطور لوسائل الإعلام المخصصة للأطفال، ودور قناة "Bloom" في تعزيز تنمية الطفولة المبكرة.

وتم تطوير قناة "Bloom" لتلبية الطلب المتزايد على برامج الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة، وتقديم برامج لا تقتصر على الترفيه فحسب، بل تحفز أيضاً التعلم المبكر في بيئة آمنة. وتقدم القناة للأسر ومقدمي الرعاية منصة موثوقة تعطي الأولوية لسلامة الأطفال، مع دعم نموهم المعرفي والعاطفي والاجتماعي. تقدم القناة محتوى شاملاً وهادفاً يهدف إلى إثارة فضول الأطفال وإبداعهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وذلك من خلال تقديم قصص مشوقة ومناسبة لأعمارهم.

وقال أوليفييه براملي، الرئيس التنفيذي لـ "evision": «يعكس إطلاق القناة الجديدة المخصّصة لمرحلة ما قبل المدرسة سعينا لسد الفجوة في المشهد الإعلامي المتغير. ففي الوقت الذي بدأ الكثيرون يبتعدون عن مشاهدة التلفزيون التقليدي، كشف التحليل الذي أجريناه على بيانات قياس جمهور التلفزيون في دولة الإمارات عن زيادة كبيرة في استهلاك محتوى الأطفال، وخاصة المحتوى المخصّص للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة. ونسعى من خلال تقديم قناتنا الجديدة هذه في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تلبية هذا الطلب المتزايد، فضلاً عن تعزيز التزام "evision" بكونها المصدر الأول للترفيه العائلي، بما يلبي الاحتياجات المتنوعة لجمهورنا.»

تهدف "evision" من خلال إطلاق هذه القناة أيضاً إلى المساهمة في بناء المجتمع، والتعاون مع المعلمين وإشراك العائلات عبر حملات تفاعلية، الأمر الذي سيعزز الروابط الهادفة التي تتجاوز شاشة التلفزيون.

أظهرت الأبحاث العلمية أن الأطفال في عمر السنتين وما فوق يستفيدون من المحتوى المصمم خصيصاً لأهداف تعليمية محددة. وتقدم "Bloom" مجموعة متنوعة من البرامج التي تُعرّف الأطفال على مفاهيم تعليمية أساسية مثل الأرقام والأشكال والحروف والمهارات الاجتماعية من خلال صيغ تفاعلية تشمل الأغاني والقصص والألعاب التفاعلية.

وفي ظل الخيارات الرقمية الواسعة المتاحة اليوم، تم تطوير القناة لتكون مصدراً موثوقاً يمكن للعائلات الاعتماد عليه. ووفقاً لدراسة أجرتها "يوجوف"، فإن (78%) من الآباء والأمهات في دولة الإمارات  يشعرون بالقلق بشأن تعرض أطفالهم لمحتوى غير مناسب عبر الإنترنت، فيما يتفق 92% على أن هذا المحتوى قد يؤثر على الصحة النفسية للأطفال.

بدوره، قال سونيل ك. جوي، مدير أول للمحتوى في شركة "إي آند لايف": «صُممت قناة "Bloom" الجديدة للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة لتكون مساحة آمنة وشاملة لهم ومحفزة للعقول اليافعة. وتهدف هذه القناة إلى إلهام الأطفال بمحتوى تعليمي ممتع يغذي الإبداع والفضول. وبعد نجاح قناة الأطفال الحالية لدينا "ejunior"، قمنا بتنظيم برامج قناة "Bloom" لتقدم محتوى مختار بعناية باللغتين العربية والإنجليزية. ومن خلال الاستفادة من الملكيات الفكرية الرئيسية وإبراز الشخصيات المحبوبة بين الأطفال في هذه المرحلة العمرية، نؤكد التزامنا بتوفير قناة تتوافق مع تطلعات جمهورنا المتنوع وتدعم الاحتياجات التنموية لمشاهدينا الصغار.»

تتوافق برامج قناة "Bloom" مع مرحلة تطور الأطفال، حيث تقدم محتوى مليئاً بالطاقة لتلبية النشاط إلى جانب المحتوى الهادئ لمساعدتهم على الاسترخاء. والهدف من تنوع برامجها هو خلق تجارب مشاهدة مشتركة ومفيدة للعائلات، والارتقاء بلحظات التعلم والمتعة معاً.

علاوة على ذلك، تركز القصص التي تطرحها القناة على قيم مثل الصداقة واللطف وحل المشكلات، ما يشجع الأطفال على تبني سلوكيات إيجابية مثل التعاطف والمشاركة والعمل الجماعي. وتلتزم القناة بتعزيز الشمولية من خلال عرض مجموعة متنوعة من الشخصيات، الأمر الذي يشجع الأطفال المستهدفين على التعرف على الاختلافات وتقديرها، وفي الوقت نفسه رؤية أشخاص وأطفالٍ آخرين يمثلون خلفياتهم على الشاشة، ما يساهم في تعزيز الشعور بالانتماء والفهم منذ سن مبكرة.